كل يوم.. كل ساعة.. كل لحظة.. توجد تلك الفتاة المتذمرة في بيتها من طلب أمها “لتجلي” أو “لتنظف” أو لتقوم بعمل منزلي “شاق”!.. لا أدري لمَ تمَّ تحويل الأعمال المنزلية “المريحة نفسياً” إلى واجب أو فرض يجعل البنت تكره نفسها وتتمنى لو أنها كانت ذكراً!.. لمَ يكون طلب القيام بهذه الأعمال “في كثير من البيوت” …


















